SHOLAWAT ZAHIROH ‘ALA SAYYIDI AHLI DUNYA WAL AKHIROH


SHOLAWAT ZAHIROH ‘ALA SAYYIDI AHLI DUNYA WAL AKHIROH

Teks Arab bacaan shoalwat nabi. Sholawat karya Imam Nawawi. Bacaan Sholawat ini merupakan salah satu bacaannya ahli takarrub atau orang-orang yang senang dalam, mendekatkan diri kepada Allah. Membaca shoalwat memiliki banyak manfaat di dunia dan menjadi celengan di akhirat. 


Bagi orang yang rajin mmebaca sholawat Insya Allah akan lolos dari penjambretan, pencurian, kecelakaan, sakit mendadak, bencana dan lain sebagainya. Karena side effek dari bacaan sholawat adalah "siapa yang berniat jahat kepada kita, maka ia akan mati" begitu kira-kira. Jadi, kita tidak perlu mikir mencelakakan orang lain, kita cukup berfikir yang positif-positif saja. Karena untuk urusan  hal negatif Asror sholawat ini akan bergerak dan bertindak dengan sendirinya tanpa perlu di perintah.

Mengenai daya dan effek kekuatan dari bacaan sholawat bukan hanya urusan dhemit / kegaiban saja, seperti kejadian beberapa hari lalu saat ada santri (pengamal sholawat), al hamdulillah  selamat dari maut, hantu yang hendak mencekiknya, namun juga terhadap urusabn kejahatan fisik yang mengancam keamanan kita. Maka urusannya adalah nyawa kalau asror sholawat sudah terlibat. 

Jadi, yang istiqomahlah dalam mengamalkan sholawat, selain berpahala besar, ajeg dalam membaca sholawat juga memiliki fadhiklah / keutamaan yang sangat besar pula.  



اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى الْجَمَالِ اْلأَنْفَسِ وَالنُّوْرِ اْلأَقْدَسِ وَالْحَبِيْبِ مِنْ حَيْثُ الْهُوِّيَّةُ وَالْـمُرَادِ فِى اللَّاهُوِتِــيَّةِ مُتَرْجِمِ كِتَابِ اْلأَزَلِ وَالْـمُتَعَالِى بِالْحَقِيْقَةِ عَنْ حَقِيْقَةِ اْلأَثَرِ حَتَّى كَأَنَّهُ الْـمَثَلُ الْحَبْسِ اْلأَعْلَى وَالْـمَخْصُوْصِ اْلأُوْلَى وَالْحِكْمَةِ السَّارِيَّةِ فِى كُلِّ مَوْجُوْدٍ. وَالْحِكْمَةِ الْكَابِحَةِ لِكُلِّ كَؤُوْدِ رُوْحِ صُوَرِ اْلأَسْرَارِ الْـمَلَــكُوْتِيَّةِ وَلَوْحِ نُقُوْسِ الْعُلُوْمِ اْلأَحَدِيَّةِ مُحَمَّدِكَ وَأَحْمَدِكَ وِتْرِ الْعَدَدِ وَلِسَانِ اْلأَبَدِ. الْعَرْشِ الْقَائِمِ بِتَحَمُّلِ كَلِمَةِ اْلإِسْتِوَاءِ الذَّاتِيِّ فَلَا عَارِضَ الْـمُتَجَلِّى بِسُلْطَانِ قَهْرِكَ عَلَى ظُلَلِ ظُلَمِ اْلأَغْيَارِ لـَمْحَقِ كُلِّ مُعَارِضٍ. النُّقْطَةِ الَّتِى عَلَيْـهَا مَدَارُ حُرُوْفِ الْـمَوْجُوْدَاتِ بِجَمِيْعِ اْلإِعْتِبَارِ, الصَّاعِدِ فِى مَعَارِجِ الْقُدْسِ حَتَّى لَا يُدْرَكُ كُــنْـهُهُ وَلَا اْلإِشَارَاتُ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَشِيْعَتِهِ وَحِزْبِهِ, آمِيْنٌ.
اَللَّهُمَّ إنِّى أسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ بِأَفْضَلِ مَا تُحِبُّ وَأكْمَلِ مَا تُرِيْدُ عَلَى سَيِّدِ الْعَبِيْدِ وَإِمَامِ أَهْلِ التَّوْحِيْدِ وَنُقْطَةِ دَوَائِرِ الْـمَزِيْدِ. لَوْحِ اْلأَسْرَارِ وَنُوْرِ الْأَنْوَارِ وَمَلَاذِ اْلأَزَلِ وَمَظْهَرِ أنْوَارِ اللَّاهُوْتِ فِى نَاسُوْتِ الْـمَثَلِ الْقَائِمِ بِكُلِّ حَقِيْقَةِ سَرَيَانًا وَتَحْكِيْمًا, الْوَاسِعِ لَتَنَزُّلَاتِ الرِّضَى تَشْرِيْفًا وَتَعْظِيْمًا, مَالِكِ أَزِمَةِ اْلأمْرِ اْلِإلَهِى تَـهَيُّئًا وَاسْتِعْدَادًا, سَالِكِ مَسَالِكِ الْعُبُوْدِيَّةِ إمْدَادًا أَوِ اسْتِمْدَادًا, سُلْطَانِ جُنُوْدِ الْـمَظَاهِرِ اْلكَمَالِيَّةِ, شَمْسِ آفَاقِ الْـمَشَاهِدِ الْجَمَلِيَّةِ, الْـمُصَلِّى لَكَ بِكَ عِنْدَكَ فِى جَوَامِعِ أَسْمَائِكَ وَصِفَاتِكَ الْـمُحَلَّى بِزَوَاهِرِ جَوَاهِرِ إخْتِصَاصَاتِ أَوْلِيَآءِ حَضَرَاتِكَ. الْوِتْرِ الْـمُطْلَقِ فِى حَقِّ نُبُوَّتِهِ عَنِ اْلأَشْبَاهِ وَالنَّظَائِرِ, الْفَرْدِ الْـمُقَدَّسِ سِرُّ مُحَمَّدِيَّتِهِ عَنْ مُدَانَاةِ مَقَامِهِ فىِ الْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ, اْلأَبِّ الرَّحِيْمِ, وَالسَّيِّدِ الْعَلِيْمِ, مَاحِيَ ظُلُمَاتِ اْلأَوْهَامِ بشُعَاعِ الْحَقِّ وَالْيَقِيْنِ, قَاطِعِ شُبُهَاتِ التَّمْوِيَّةِ الشَّيْطَانِى بِقَاهِرِ ِباهِرِ النُّوْرِ الْـمُبِيْنِ, الشَّافِعِ اْلأَعْظَمِ وَالْـمُشَفَّعِ اْلأَكْرَمِ وَالصِّرَاطِ اْلأَقْوَمِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ وَالْحَبِيْبِ اْلأَخَصِّ وَالدَّلِيْلِ اْلأَنَصِّ الْـمُتَجَلِّى بِمَلابِسِ الْحَقَائِقِ الْفَرْدَنِيَّةِ لِـمُتَميِّزِ بِصَفْوَةِ الشُّؤُوْنِ الرَّبَّانِيَّةِ, لِحَافِظِ عَلَى اْلأَشْيَآءِ قُوَاهَا بِقُوَّتِكَ الْـمُمِدُّ لِذَّرَّاتِ الْكَائِنَاتِ بِمَا بِهِ بَرَزَتْ مِنَ الْعَدَمِ إِلَى الْوُجُوْدِ بِقُدْرَتِكَ, كَعْبَةِ اْلإِخْتِصَاصِ الرَّحْمَانِيِّ  مَحَجِّ التَّعَيُّنِ الصَّمَدَانِيِّ, قَيُوْمِ الْـمَعَاهِدِ الَّتِى سَجَدَتْ لَهَا جِبَاهُ الْعُقُوْلِ, أُقْنُوْمِ الْوَحْدَةِ وَلَا أُقْنُوْمُ وَإِنَّمَا نُوْرُكَ مَوْصُوْلٌ, أَفْضَلَ مَنْ أَظْهَرْتَ وَسَتَرْتَ مِنْ خَلْقِكَ الْكِرَامِ, وَأَكْمَلِ مَا أَبْدَيْتَ وَأخْفَيْتَ مِنْ مَخْلُوْقَاتِكَ الْعِظَامِ, مُنْتَهَى كَمَالِ النُّقْطَةِ لِـمَفْرُوْضَةِ فىِ دَوَائِرِ اْلإِنْفِعَالِ, وَمَبْدَإِ مَا يَصِحُّ أَنْ يَشْمَلَهُ اسْمُ الْوُجُوْدِ الْقَابِلِ لِتَنَوًّعَاتِ الْقَضَآءِ وَالْقَدَرِ فِى اْلأَقْوَالِ وَاْلأَفْعَالِ, ظِلِّكَ الْوَارِفِ عَلَى مَمَالِكِ حِيْطَتِكَ اْلِإَلهِيَّةِ وَفَضْلِكَ اْلإِلَهِيَّةِ وَفَضْلِكَ الذَّارِفِ عَلَى مَا سِوَاكَ مِنْ حَيْثُ سِوَاكَ أَنْتَ أَنْتَ بِمَا شِئْتَ مِنْ فُيُوْضَاتِكَ الْعَلِيَّةِ سَرِيْرِ اْلإِسْتِوَاءِ الدَّعْوَةِ لـِلْعَالَمِ تَفْصِيْلًا وَإِجْمَالًا, أَكْمَلِ خَلْقِكَ  تَفْضِيْلًا وَجِمَالًا مَنْ بِهِ أَقَلْتَ الْعَثَرَاِت. وَلِأَجْلِهِ غَرَفْتَ الزَّلَّاتِ وَبِفَضْلِهِ غَمَرْتَ اْلأَرْضِيْنَ وَالسَّمَوَاتِ.
وَبِذْكِرِهِ عَمَّرْتَ شَرَائِفَ الْـمَقَامَاتِ وَلَهُ أَخْدَمْتَ الْـمَلَأَ اْلأَعْلَى, وَعَلَيْهِ أَثْنَيْتَ فِى اْلآخِرَةِ وَاْلأُوْلَى, وَمِمَّا أَوْدَعْتَ فِى كَنْزِهِ أَنْفَقْتَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ وَهُوَ مَمْلَوْءِ عَلَى حَالِهِ, وَبِمَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ وَحَقَّقْتَهُ فِيْهِ فَضَّلْتَهُ عَلَى جَمِيْعِ خَوَاصِّ مَقَامِكَ اْلأَقْدَسِ وَمُلُوْكِ كَمَالِهِ, سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ وَحَبِيْبِكَ وَخَلِيْلِكَ وَصَفِيِّكَ وَنَجِيِّكَ وَمُجْتَبَاكَ وَمُرْتَضَاكَ وَالْقَائِمِ بِأَعْبَآءِ دَعْوَتِكَ وَالنَّاطِقِ بِلِسَانِ حُجَّتِكَ وَالْهَادِىْ بِكَ إِلَيْكَ, وَالدَّاعِى بِإِذْنِكَ لِـمَا لَدَيْكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَوَرَاثِهِ كَوَاكِبِ آفَاقِ نُوْرِكَ, وَنُجُوْمِ أَفْلَاكِ بُطُوْنِكَ وَظُهُوْرِكَ خُدَّامِ بَابِهِ. وَفُقَرَآءِ جَنَابِهِ وَالْـمُتَوَسِّلِيْنَ عَلَى حُبِّهِ وَالْـمُتَلَازِمِيْنَ فىِ قُرْبِهِ وَالْبَاذِلِيْنَ أَنْفُسَهُمْ فِى سَبِيْلِهِ, وَالتَّابِعِيْنَ لِأَحْكَامِ تَنْزِيْلِهِ وَالْـمَحْفُوْظَةِ سَرَائِرُهُمْ عَلَى الْعَقَائِدِ الْحَقَّةِ فىِ مِلَّتِهِ وَالْـمُنَزَّهَةِ ضَمَائِرُهُمْ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. آمِيْنَ آمِيْنَ آمِيْنَ, وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْـمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ.                    

0 Response to "SHOLAWAT ZAHIROH ‘ALA SAYYIDI AHLI DUNYA WAL AKHIROH"

Post a Comment

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel