DALAIL KHOIROT 002 MUKADDIMAH
MUQADDIMAH DALAIL KHOIROT 002
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّــتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّــتِـهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ فِى اْلعَالَـمِــيْنَ إِنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْت عَلى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَـمِــيْنَ إِنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِـــيِّ اْلأُمِّــيِّ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ وَتَرَحَّمْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تَرَحَّمْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ وَتَحَنَّنْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تَحَنَّنْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا سَلَّمْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَارْحَمْ سَيِّـدَنَا مُحَمَّدًا وَآلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَرَحِمْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَـمِــيْنَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِـــيِّ وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ اْلـمُؤْمِنِــيْنَ وَذُرِّيَّــتِهِ وَأَهْلِ بَـيْــتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّـدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ دَاحِـيَ الْـمَدْحُوَّاتِ وَبَارِئَ الْـمَسْمُوْكَاتِ وَجَبَّارَ الْقُلُوْبِ عَلَى فِطْرَاتِـهَا سَقَيِّــهَا وَسَعِيْدِهَا اجْعَلْ شَرَائِفَ صَلَوَاتِكَ وَنَوَامِيَ بَرَكَـاتِكَ وَرَأْفَة تَحَنُّنِكَ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ الْفَاتِــحِ لِـمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِـمَا سَبَقَ وَالْـمُعْلِنِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَالدَّامِغِ لِجَيْشَاتِ اْلأَبَــاطِـيْلِ كَمَا حُمِّلَ فَاضْطَلَعَ بِأَمْرِكَ بِطَاعَتِكَ مُسْتَوْفِزًا فِى مَرْضَاتِكَ وَاعِيًا لِوَحْيِكَ حَافِظًا لِعَهْدِكَ مَاضِيًا عَلَى نَفَاذِ أَمْرِكَ حَتَّى أَوْرٰى قَبضسًا لِقَابِسٍ آلَاءُ اللهِ تَصِلُ بِأَهْلِهِ أَسْبَابَـهُ بِهِ هُدِيَتِ الْقُلُوْبُ بَعْدَ خَوْضَاتِ الْفِتَنِ وَاْلإِثْمِ وَأَبْـهَجَ مُوْضِحَاتِ اْلأَعْلَامِ وَنَائِرَاتِ اْلأَحْكَامِ وَمُنِــيْرَاتِ اْلإِسْلَامِ فَهُوَ أَمِــيْنُكَ الْـمَأْمُوْنُ وَخَازِنُ عِلْمِكَ الْـمَخْزُوْنِ وَشَهِيْدُكَ يَوْمَ الدِّيْنِ وَبَعِيْثُكَ نِعْمَةً وَرَسُوْلَكَ بِالْحَقِّ الرَّحْمَةِ
اَللّٰهُمَّ افْسَحْ لَهُ فِى عَدْنِكَ وَاجْزِهِ مُضَاعَفَاتِ الْخَيْرِ مِنْ فَضْلِكَ مُهَنَّـــآتِ لَهُ غَيْرَ مُكَدَّرَاتِ مِنْ فَوْزِ ثَوَابِكَ الْـمَحْلُوْلِ وَجَزِيْلِ عَطَائِكَ اْلـمَعْلُوْلِ اَللّٰهُمَّ أَعْلِ عَلَى بِنَاءَهُ وَأَكْرِمْ مَثْوَاهُ لَدَيْكَ وَنُزُلَهُ وَأَتْمِمْ نُوْرَهُ وَاجْزِهِ مِنِ ابْــتِغَآئِـكَ لَهُ مَقْبُوْلَةِ ذَا مَنْطِقِ عَدْلٍ وَخُطَّةٍ فَصْلِ وَبُرْهَانٍ عَظِيْمٍ إِنَّ اللهَ وَمَلٰئِكَــتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِــيِّ يٰاأَيُّــهَا الَّذِيْنَ أٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
لَبَّيْكَ اَللّٰهُمَّ رَبِّى وَسَعْدَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ الْبَرِّ الرَّحِيْمِ وَالْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَبِـــيْنَ وَالنَّبِيِّـــيْنَ وَالصِّدِّيْقِــيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَمَا سَبَّحَ لَكَ مِنْ شَيْئٍ يَارَبَّ الْعَالَـمِــيْنَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ خَاتَمِ النَّبِيِّـــيْنَ وَسَيِّدِ الْـمُرْسَلِــيْنَ وَإِمَامِ الْـمُتَّقِــيْنَ وَرَسُوْلِ رَبِّ الْعَالَـمِــيْنَ الشَّاهِدِ الْبَشِيْرِ الدَّآعِى إِلَيْكَ بِاذْنِكَ السِّرَاجِ اْلـمُنِــيْرِ عَلَيْهِ السَّلَامُ
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَـاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ الْـمُرْسَلِــيْنَ وَإِمَامِ اْلـمُتَّقِــيْنَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّــيْنَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ إِمَامِ الْخَيْرِ وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَرَسُوْلِ الرَّحْمَةِ اَللّٰهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا يَغْبِطُهُ فِيْهِ اْلأَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأْصْحَابِهِ وَأَوْلَادِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّــتِهِ وَأَهْلِ بَـيْــتِهِ وَأَصْهَارِهِ وَأَنْصَارِهِ وَأَشْيَاعِهِ وَمُحِبِّــيْهِ وَأُمَّـتِهِ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ أَجْمَعِــيْنَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَنَا بِالصَّلٰوةِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا يُحِبُّ أَنْ يُصَلٰى عَلَيْهِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُصَلِّيَ عَلَيْهِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَاهُ لَهُ اَللّٰهُمَّ يَارَبَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَعْطِ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا الدَّرَجَةَ وَالْوَسِيْلَةَ فِى الْجَنَّةِ اَللّٰهُمَّ يَارَبَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ إِجْزِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا هُوَ أَهْلُهُ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَـيْــتِهِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقَى مِنَ الصَّلٰوةِ شَيْئٌ وَارْحَمْ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقٰى مِنَ الرَّحْمَةِ شَيْئٌ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقٰى مِنَ الْبَرَكَةِ شَيْئٌ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقٰى مِنَ السَّلَامِ شَيْئٌ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِــيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى النَّبِيِّــيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلـمُرْسَلِــيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلـمَلَإِ اْلأَعْلٰى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
اَللّٰهُمَّ أَعْطِ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالشَّرَفَ وَالدَّرَجَةَ اْلكَبِـــيْرَةَ اَللّٰهُمَّ إِنِّى أٰمَنْتُ بِسَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَلَمْ أَرَاهُ فَلَا تَحْرِمْنِى فِى الْجِنَانِ رُؤْيَـــتَهُ وَارْزُقْنِى صُحْبَتَهُ وَتَوَفَّنِى عَلٰى مِلَّـتِهِ وَاسْقِنِى مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَبًا رَوِيًّـا سَائِغًا هَنِــيْئًا لَانَظْمَأُ بَعْدَهُ أَبَدًا إنَّـكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ اَللّٰهُمَّ بَلِّغْ رُوْحَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنِّى تَحِيَّةً وَسَلَامًا اَللّٰهُمَّ وَكَمَا أٰمَنْتُ بِهِ وَلَمْ أَرَاهُ فَلَا تَحْرِمْنِى فِى الْجِنَانِ رُؤْيَـــتَهُ اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَةَ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْكُبْرٰى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ الْعُلْيَا وَأٰتِهِ سُؤْلَهُ فِى اْلآخِرَةِ وَاْلأُوْلٰى كَمَا أٰتَيْتَ سَيِّدَنَا إِبْرَاهِيْمَ وَسَيِّدَنَا مُوْسٰى
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى آلِ سَيِّـدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّـكَ وَرَسُوْلِكَ وَسَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْم خَلِيْلِكَ وَصَفِيِّكَ وَسَيِّـدِنَا مُوْسٰى كَلِيْمِكَ وَنَجِيِّـكَ وَسَيِّدِنَا عِيْسٰى رُوْحكَ وَكَـلِمَتِكَ وَعَلٰى جَمِيْعِ مَلَائِـــكَـتِكَ وَرَسُوْلِكَ وَأَنْبِــيَآئِــكَ وَخِيْرَتـِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأَصْفِـيَآئِـكَ وَخَآصَّتِكَ وَأَوْلِيَآئِكَ مِنْ أَهْلِ أَرْضِكَ وَسَمائِكَ
وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَآءَ نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَدَ كَـلِمَاتِهِ وَكَمَا هُوَ أَهْلُهُ وَكُـلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ وَعَلٰى أَهْلِ بَيْتِهِ وَعِتْرَتِهِ الطَّاهِرِيْنَ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّـــتِهِ وَعَلٰى جَمِيْعِ النَّبِيِّــــيْنَ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَالْـمَلَائِــكَةِ الْـمُقَرَّبِيْنَ وَجَمِيْعِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ عَدَدَ مَا أَمْطَرَتِ السَّمَآءُ مُنْذُ بَنَيْـتَــهَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا أَنْـبَتَتِ اْلأَرْضُ مُنْذُ دَحَوْتَـهَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ النُّجُوْمِ فِى السَّمَآءِ فَإِنَّـكَ أَحْصَيْتَـهَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا تَنَفَّسَتِ اْلأَرْوَاحُ مُنْذُ خَلَقْتَـهَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا تَخْلُقُ وَمَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَأَضْعَافَ ذٰلِكَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِمْ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَآءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَـلِمَاتِكَ وَمَبْلَغَ عِلْمِكَ وَآيَاتِـكَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِمْ صَلٰوةً تَفُوْقُ وَتَفْضُلُ صَلٰوةَ الْـمُصَلِّـــيْنَ عَلَيْـهِمْ مِنَ الْخَلْقِ أَجْمَعِــيْنَ كَفَضْلِكَ عَلٰى جَمِيْعِ خَلْقِكَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِمْ صَلٰوةً دَائِمَةً مُسْتَمِرَّةَ الدَّوَامِ عَلٰى مَرِّ اللَّيَالِى وَاْلأَيَّامِ مُتَّصِلَّةَ الدَّوَامِ لَانْقِضَآءَ لَهَا وَلَا انْصِرَامَ عَلٰى مَرِّ اللَّيَالِى وَاْلأَيَّامِ عَدَدَ كُلِّ وَابِلٍ وَطَلٍّ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّـكَ وَسَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ وَعَلٰى جَمِيْعِ أَنْبِــيَآئِـكَ وَأَصْفِيَآئِكَ مِنْ أَهْلِ أَرْضِكَ وَسَمَآئِـكَ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضٰى نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَـلِمَاتِكَ وَمُنْتَهٰى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ صَلٰوةً مُكَرَّرَةً أَبَدًا عَدَدَ مَا أَحْصٰى عِلْمُكَ وَمِلْءَ مَا أَحْصٰى عِلْمُكَ وَأَضْعَافَ مَا أَحْصٰى عِلْمُكَ صَلٰوةً تَزِيْدُ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ صَلٰوةَ الْـمُصَلِّــيْنَ عَلَيْـهِمْ مِنَ الْخَلْقِ أَجْمَعِــيْنَ كَفضْلِكَ عَلٰى جَمِيْعِ خَلْقِكَ
ثم تدعوا بهذا الدعاء فإنه مرجو الإجابة إن شآء الله تعالى بعد الصلوة على النبي صلى الله عليه وسلم
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِى مِمَّنْ لَزِمَ مِلَّةَ نَبِــيِّكَ سَيَّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَظَّمَ حُرْمَتَهُ وَأَعَزَّ كَـلِمَتَهُ وَحَفِظَ عَهْدَهُ وَذِمَّـتَهُ وَنَصَرَ حِزْبَهُ وَدَعْوَتَهُ وَكَــثَّرَ تَابِعِيْهِ وَفِرْقَتَهُ وَوَفّٰى زُمْرَتَهُ وَلَمْ يُخَالِفْ سَبِيْلَهُ وَسُنَّتَهُ اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ اْلإِسْتِمْسَاكَ بِسُنَّــتِهِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ اْلإِنْحِرَافِ عَمَّا جَآءَ بِهِ اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَئَلَكَ مِنْهُ سَيِّـدُنَا مُحَمَّدٍ نَبِــيُّكَ وَرَسُوْلُكَ ﷺ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَااسْتَعَاذَكَ مِنْهُ سَيِّـدُنَا مُحَمَّدٍ نَبِيُّكَ وَرَسُوْلُكَ ﷺ
اَللّٰهُمَّ اعْصِمْنِى مِنْ شَرِّ الْفِتَنِ وَعَافِنِى مِنْ جَمِيْعِ اْلـمِحَنِ وَأَصْلِحْ مِنِّى مَا ظَهَرَ وَمَا بَطَنَ وَنَـقِّ قَلْبِى مِنَ الْحِقْدِ وَالْحَسَدِ وَلَا تَجْعَلْ عَلَيَّ تَبَاعَةً لِأَحَدٍ اَللّٰهُمَّ أَسْأَلُكَ اْلأَخْذَ بِأَحْسَنِ مَاتَعْلَمُ وَالتَّـــرْكَ لِسَيِّئٍ مَاتَعْلَمُ وَأَسْأَلُكَ التَّـــكَفُّلَ بِالرِّزْقِ وَالزُّهْدَ فِى الْــكَفَافِ وَالْـمَخْرَجَ بِالْبَــيَانِ مِنْ كُـلِّ شُبُـهَةٍ وَالْفَلَجَ بِالصَّوَابِ فِى كُـلِّ حُجَّةٍ وَالْعَدْلَ فِى الْغَضَبِ وَالرِّضَا وَالتَّسْلِيْمَ لِـَما يَجْرِى بِهِ الْقَضَآءُ وَاْلإِقْتِصَادَ فِى الْفَقْرِ وَالْغِنٰى وَالتَّوَاضُعَ فِى الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ وَالصِّدْقَ فِى الْجِدِّ وَالْهَزْلِ
اَللّٰهُمَّ إِنَّ لِى ذُنُوْبًا فِيْمَا بَـــيْنِى وَبَيْنَك وَذُنُوْبًا فِيْمَا بَيْنِى وَبَــيْنَ خَلْقِكَ اَللّٰهُمَّ مَا كَانَ لَكَ مِنْـهَا فَاغْفِرْهُ وَمَا كَانَ مِنْـهَا لِخَلْقِكَ فَتَحَمَّلْهُ عَنِّى وَأَغْنِنِى بِفَضْلِكَ إنَّـكَ وَاسِعُ الْـمَغْفِرَةِ اَللّٰهُمَّ نَوِّرْ بِالْعِلْمِ قَلْبِى وَاسْتَعْمِلْ بِطَاعَتِكَ بَدَنِى وَخَلِّصْ مِنَ الْفِتَنِ سِرِّى وَاشْغِلْ بِاْلإِعْتِــبَارِ فِكْرِىْ وَقِنِى شَرَّ وَسَاوِسِ الشَّيْطَانِ وَأَجِرْنِى مِنْهُ يَارَحْمٰنُ حَتّٰى لَايَـــكُوْنَ لَهُ عَلَيَّ سُلْطَانٌ
-﴿ إبتداء ورد يوم الثلاثاء ﴾-
اَللّٰهُمَّ إِنِى أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَاتَعْلَمُ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَاتَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ مَاتَعْلَمُ إِنَّكَ تَعْلَمُ وَلَا نَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوْبُ اَللّٰهُمَّ ارْحَمْنِى مِنْ زَمانِى هَذَا وَإِحْدَاقِ الْفِتَنِ وَتَطَاوُلِ أَهْلِ الْجُرْأَةِ عَلَيَّ وَاسْتِضْعَافِهِمْ إِيَّـايَ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِى مِنْكَ فِى عياذ مَنِيْعٍ وَحِرْزٍ حَصِيْنٍ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ حَتَّى تُبَلِّغَنِى أَجَلِىْ مُعَافًا
0 Response to "DALAIL KHOIROT 002 MUKADDIMAH"
Post a Comment