DALAIL KHOIROT 005 WIRID HARI KAMIS
DALAIL KHOIROT 005 WIRID HARI KAMIS
-﴿ إبتداء ورد يوم الخميس ﴾-
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّــيِّ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَقَالَ الشَّيْخَانِ أَبُوْ طَالِبٍ وَأَبُوْ حَامِدٍ : مَنْ قَالَهَا سَبْعَ جُمُعٍ فِى كُلِّ جُمُعَةٍ سَبْعَةَ مَرَّاتٍ وَجَبَتْ شَفَاعَةُ رَسُوْلِ اللهِ ﷺ وَهِي هٰذِهِ ( اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلٰوةً تَـــكُوْنُ لَكَ رِضَآءً وَلَهُ جَزَآءً وَلِحَقِّهِ أَدَآءً وَأَعْطِهِ اْلوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالْـمَقَامَ الْـمَحْمُوْدَ الَّذِىْ وَعَدْتَهُ وَاجْزِهِ أَفْضَلَ مَا جَزَيْتَ بِهِ نَبِيًّا عَنْ قَوْمِهِ وَرَسُوْلًا عَنْ أُمَّــتِهِ وَصَلَّى اللهُ عَلٰى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّـــيْنَ وَالصَّالِحِيْنَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ )
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ فَضَائِلَ صَلَوَاتِكَ وَشَرَائِفَ زَكَوَاتِكَ وَنَوَامِيَ بَرَكَـاتِكَ وَعَوَاطِفَ رَأْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَتَحَنُّنِكَ وَفَضَآئِلَ آلَائِــكَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْـمُرْسَلِــيْنَ وَرَسُوْلِ رَبِّ الْعَالَـمِــيْنَ قَائِدِ الْخَيْرِ وَفَاتِحِ الْبِرِّ وَنَبِــيِّ الرَّحْمَةِ وَسَيِّدِ اْلأُمَّـةِ اَللّٰهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا تُزْلِفُ قُرْبَهُ وَتُقِرُّ بِهِ عَيْنُهُ يَغْبِطُهُ بِهِ اْلأَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ اَللّٰهُمَّ أَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالشَّرَفَ وَالْوَسِيْلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ وَالْـمَنْزِلَةَ الشَّامِخَةَ اَللّٰهُمَّ أَعْطِ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا نِالْوَسِيْلَةَ وَبَلِّغْهُ مَأْمُوْلَهُ وَاجْعَلْهُ أوَّلَ شَافِعٍ وَأَوَّلَ مُشَفَّعٍ اَللّٰهُمَّ عَظِّمْهُ بُرْهَانَهُ وَثَــقِّـلْ مِــيْزَانَهُ وَأَبْلِجْ حُجَّتَهُ وَارْفَعْ فِى أَهْلِ عِلِّيِّـــيْنَ دَرَجَتَهُ وَفِى أَعْلٰى اْلـمُقَرَّبِـــيْنَ مَنْزِلَتَهُ اَللّٰهُمَّ أَحْيِنَا عَلٰى سُنَّــتِهِ وَتَوَفَّنَا عَلٰى مِلَّــتِهِ وَاجْعَلْنَا مِنْ أَهْلِ شَفَاعَتِهِ وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِ وَأَوْرِدْنَا حَوْضَهُ وَاسْقِنَا مِنْ كَأْسِهِ غَيْرَ خَزَايَا وَلَا نَادِمِيْنَ وَلَا شَآكِّــيْنَ وَلَا مُبَدِّلِــيْنَ وَلَا مُغَــيِّرِيْنَ وَلا فَاتِنِــيْنَ وَلَا مَفْتُوْنِـــيْنَ آمِــيْنَ يَارَبَّ الْعَالَـمِــيْنَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَعْطِهِ الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا الَّذِىْ وَعَدْتَهُ مَعَ إِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيَّـــيْنَ صَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِــيِّ الرَّحْمَةِ وَسَيِّدِ اْلأُمَّةِ وَعَلٰى آبِــيْنَا آدَمَ وَأُمِّنَا حَوَّآءَ وَمَنْ وَلَدَا مِنَ النَّبِيِّـــيْنَ وَالصِّدِّيْقِــيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَصَلِّ عَلٰى مَلَائِــكَــتِكَ أَجْمَعِيْنَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأَرْضِيْنَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلِى ذُنُوْبِى وَلِوَالِدَيَّ وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرًا وَلِجَمِيْعِ الْـمُسْلِمِيْنَ وَالْـمُسْلِمَاتِ وَالْـمُؤْمِنِـــيْنَ وَالْـمُؤْمِنَاتِ اْلأَحْيَآءِ مِنْـهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ وَتَابِعْ بَــيْنَنَا وَبَيْـنَـهُمْ بِالْخَيْرَاتِ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ نُوْرِ اْلأَنْوَارِ وَسِرِّ اْلأَسْرَارِ وَسَيِّدِ اْلأَبْرَارِ وَزِيْنِ الْـمُرْسَلِــيْنَ اْلأَخْيَارِ وَأَكْرَمِ مَنْ أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَأَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّـهَارُ وَعَدَدَ مَا نَزَلَ مِنْ أَوَّلِ الدُّنْيَا إِلَى آخِرِهَا مِنْ قَطْرِ اْلأَمْطَارِ عَدَدَ مَا نَبَتَ مِنْ أَوَّلِ الدُّنْيَا إِلَى آخِرِهَا مِنَ النَّبَاتِ وَاْلأَشْجَارِ صَلٰوةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلٰوةً تُــكْرِمُ بِـهَا مَثْوَاهُ وَتُشَرِّفُ بِـهَا عُقْبَاهُ وَتُـبَـلِّغُ بِـهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُنَاهُ وَرِضَاهُ هٰذِهِ الصَّلٰوةُ تَعْظِيْمًا لِحَقِّكَ يَاسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ 3×
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَآءِ الرَّحْمَةِ وَمِيْمَيِ الْـمُلْكِ وَدَالِ الدَّوَامِ السَّيِّدِ الْكَامِلِ الْفَاتِحِ اْلخَاتِمِ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ كُــلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ صَلٰوةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ بَاقِيَةً بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهٰى لَهَا دُوْنَ عِلْمِكَ إنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئِ قَدِيْرٌ 3×
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى هُوَ أَبْهٰى شُمُسِ الْهُدٰى نُوْرًا وَأَبْـهَرُهَا وَأَسْيَرُ اْلأَنْبِيَآءِ فَخْرًا وَأَشْهَرُهَا وَنُوْرُهُ أَزْهَرُ أَنْوَارُ اْلأَنْبِيَآءِ وَأَشْرَفُهَا وَأَوْضَحُهَا وَأَزْكٰى اْلخَلِيْقَةِ أَخْلَاقًا وَأَطْهَرُهَا وَأَكْرَمُهَا خَلْقًا وَأَعْدَلُهَا اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِىْ هُوَ أَبْـهٰى مِنَ الْقَمَرِ التَّـــآمِّ وَأَكْرَمُ مِنَ السَّحَابِ الْـمُرْسَلَةِ وَالْبَحْرِ الْخَطْمِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلأُمِّــيِّ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِىْ قُرِنَتِ الْبَرَكَةُ بِذَاتِهِ وَمَحْيَاهُ وَتَعَطَّرَةِ الْعَوَالِمُ بِذِكْرِهِ وَرَيَّاهُ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَسَلِّمْ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَارْحَمْ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعلٰى آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَـمِيْنَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِك وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ وَارْحَمْ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ وَاجْزِ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ اْلآخِرَةِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا يَنْبَغِى أَنْ يُصَلّٰى عَلَيْهِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى نَبِيِّكَ الْـمُصْطَفٰى وَرَسُوْلِكَ الْـمُرْتَضٰى وَوَلِيِّـكَ الْـمُجْتَبٰى وَأَمِيْنِكَ عَلٰى وَحْيِ السَّمَآءِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَكْرَمِ اْلأَسْلَافِ الْقَائِمِ بِالْعَدْلِ وَاْلأَنْصَافِ الْـمَنْعُوْتِ فِى سُوْرَةِ اْلأَعْرَافِ الْـمُنْتَخَبِ مِنْ أَصْلَابِ الشِّرَافِ وَالْبُطُوْنِ الظِّرَافِ الْـمُصَفّٰى مِنْ مُصَاصِ عَبْدِ الْـمُطَلِّبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ الَّذِىْ هَدَيْتَ بِهِ مِنَ الْخِلَافِ وَبَــيَّــنْتَ بِهِ سَبِيْلَ الْعَفَافِ اَللّٰهُمَّ إنِّى أَسْأَلُكَ بِأَفْضَلِ مَسْئَلَتِكَ وَبِأَحَبِّ أَسْمَآئِكَ إِلَيْكَ وَأَكْرَمِهَا عَلَيْكَ وَبِمَا مَنَنْتَ عَلَيْنَا سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِــيِّنَا ﷺ فَاسْتَنْقَذْتَنَا بِهِ مِنَ الضَّلَالَةِ وَأَمَرْتَنَا بِالصَّلٰوةِ عَلَيْهِ وَجَعَلْتَ صَلٰوتَنَا عَلَيْهِ دَرَجَةً وَكَفَّارَةً وَلُطْفًا وَمَنًّا مِنء إِعْطَآئِكَ فَأَدْعُوْكَ تَعْظِيْمًا لِأَمْرِكَ وَاتِّبَاعًا لِوَصِيَّــتِكَ وَمُنْتَجِزًا لِـمَوْعُوْدِكَ لِـمَا يَجِبُ لِنَبِـــيِّنَا مُحَمَّدٍ ﷺ فِى أدَآءِ حَقِّهِ قِبَلَنَا إذْ آمَنَّا بِهِ وَصَدَّقْنَاهُ وَاتَّبَعْنَا النُّوْرَ الَّذِىْ أُنْزِلَ مَعَهُ وَقُلْتَ (إنَّ اللهَ وَمَلَائِـــكَـتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلٰى النَّبِيِّ يٰاأَيُّـهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا) وَأَمَرْتَ الْعِبَادَ بِالصَّلٰوةِ عَلٰى نَبِيِّــهِمْ فَرِيْضَةً افْتَرَضْتَــهَا وَأَمَرْتَــهُمْ بِـهَا فَنَسْأَلُكَ بِجَلَالِ وَجْهِكَ وَنُوْرِ عَظَمَتِكَ وَبِمَا أَوْجَبْتَ عَلٰى نَفْسِكَ لِلْـمُحْسِنِــيْنَ أَنْ تُصَلِّيَ أَنْتَ وَمَلَائِـــكَــتُكَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ وَنَبِيِّـكَ وَصَفِيِّـكَ وَخِيْرَتِـكَ مِنْ خَلْقِكَ أَفْضَلَ مَاصَلَّيْتَ عَلٰى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ إنَّـكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ ارْفَعْ دَرَجَتَهُ وَأَكْرِمْ مَقَامَهُ وَثَقِّلْ مِــيْزَانَهُ وَأَبْلِجْ حُجَّتَهُ وَأَظْهِرْ مِلَّتَهُ وَأَجْزِلْ ثَوَابَهُ وَأَضِئْ نُوْرَهُ وَأَدِمْ كَرَامَتَهُ وَأَلْحِقْ بِهِ مِنْ ذُرِّيَّـــتَهِ وَأَهْلِ بَيْــتِهِ مَا تَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ وَعَظِّمْهُ فِى النَّبِيِّـــيْنَ الَّذِيْنَ خَلَوْ قَبْلَهُ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا أَكْـــثَرَ النَّبِيِّـــيْنَ تَبَعًا وَأَكْــثَرَهُمْ أُزَرَآءً وَأَفْضَلَهُمْ كَرَامَةً وَنُوْرًا وَأَعْلَاهُمْ دَرَجَةً وَأَفْسَحَهُمْ فِى الْجَنَّةِ مَنْزِلًا اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ فِى السَّابِقِــيْنَ غَايَـــتَهُ وَفِى الْـمُنْتَخَبِـــيْنَ مَنْزِلَهُ وَفِى الْـمُقَرِّبــيْنَ دَارَهُ وَفِى الْـمُصْطَفَيْنَ مَنْزِلَهُ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْهُ أَكْرَمَ اْلأَكْرَمِـــيْنَ عِنْدَكَ مَنْزِلًا وَأَفْضَلَهُمْ ثَوَابًا وَأَقْرَبَـهُمْ مَجْلِسًا وَأَثْبَتَـــهُمْ مَقَامًا وَأَصْوَبَـهُمْ كَلَامًا وَأَنْجَحَهُمْ مَسْئَلَةً وَأَفْضَلَهُمْ لَدَيْكَ نَصِيْبًا وَأَعْظَمَهَكَ فِيْمَا عِنْدَكَ رَغْبَةً وَأَنْزِلْهُ فِى غُرُفَاتِ الْفِرْدَوْسِ مِنَ الدَّرَجَةِ اْلعُلٰى لَا دَرَجَةَ فَوْقَهَا اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ أَصْدَقَ قَائِلٍ وَأَنْجَحَ سَائِلٍ وَأَوَّلَ شَافِعٍ وَأَفْضَلَ مُشَفَّعٍ وَشَفِّعْهُ فِى أُمَّـتِهِ بِشَفَاعَةٍ يَغْبِطُهُ بِـهَا اْلأَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ وَإِذَا مَـــيَّزْتَ عِبَادَكَ بِفَصْلِ قَضَآئِكَ فَاجْعَلْ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا فِى اْلأَصْدَقِـــيْنَ قِيْلًا وَاْلأَحْسَنِــيْنَ عَمَلًا وَفِى الْـمَهْدِيِّـــيْنَ سَبِيْلًا
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ نَبِـــيَّنَا لَنَا فَرَطًا وَاجْعَلْ حَوْضَهُ لَنَا مَوْعِدًا لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا اَللّٰهُمَّ احْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِ وَاسْتَعْمِلْنَا فِى سُنَّتِهِ وَتَوَفَّنَا عَلٰى مِلَّتِهِ وَعَرِّفْنَا وَجْهَهُ وَاجْعَلْنَا فِى زُمْرَتِهِ وَحِزْبِهِ اَللّٰهُمَّ اجْمَعْ بَيْنَنَا وَبَيْـــنَهُ كَمَا آمَنَّا بِهِ وَلَمْ نَرٰهُ وَلَا تُفَرِّقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ حَتّٰى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ وَتُوْرِدَنَا حَوْضَهُ وَتَجَعْلَنَا مِنْ رُفَقَآئِهِ مَعَ الْـمُنْعَمِ عَلَيْـهِمْ مِنَ النَّبِيِّـــيْنَ وَالصِّدِّيْقِـــيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ أُولٰـــئِكَ رَفِيْقًا اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نُوْرِ الْهُدٰى وَالْقَائِدِ إِلَى الْخَيْرِ وَالدَّاعِى إِلَى الرُّشْدِ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَإِمَامِ الْـمُتَّقِـــيْنَ وَرَسُوْلِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ لَا نَبِيَّ بَعْدَهُ كَمَا بَلَّغَ رِسَالَتَكَ وَنَصَحَ لِعِبَادِكَ وَتَـــلَا آيٰاتِـكَ وَأَقَامَ حُدُوْدَكَ وَوَفّٰى بِعَهْدِكَ وَأَنْفَذَ حُكْمَكَ وَأَمَرَ بِطَاعَتِكَ وَنَهٰى مِنْ مَعْصِيَّتِكَ وَوَلٰى وَلِيَّكَ الَّذِىْ تُحِبُّ أَنْ تُعَادِيَهُ وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى جَسَدِهِ فِى اْلأَجْسَادِ وَعَلٰى رُوْحِهِ فِى اْلأَرْوَاحِ وَعَلٰى مَوْقِفِهِ فِى اْلـمَوَاقِفِ وَعَلٰى مَشْهَدِهِ فِى الْـمَشَاهِدِ وَعَلٰى ذِكْرِهِ إِذَا ذُكِّرَ صَلٰوةً مِنَّا عَلٰى نَبِـــيِّنَا اَللّٰهُمَّ أَبْلِغْهُ مِنَّا السَّلَامَ كَمَا ذُكِّرَ السَّلَامُ وَالسَّلَامُ عَلٰى النَّبِيِّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَــاتُهُ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مَلَائِــكَـتِكَ الْـمُقَرَّبِــيْنَ وَعَلٰى أَنْبِيَآئِكَ الْـمُطَهَّرِيْنَ وَعَلٰى رُسُلِكَ الْـمُرْسَلِــيْنَ وَعَلٰى حَمَلَةِ عَرْشِكَ وَعَلٰى سَيِّدِنَا جِبْرِيْلَ وَسَيِّدِنَا مِيْكَـائِيْلَ وَسَيِّدِنَا إسْرَافِيْلَ وَسَيِّدِنَا عِزْرَائِـــيْلَ وَسَيِّدِنَا مَلَكِ الْـمَوْتِ وَسَيِّدِنَا رِضْوَانَ خَازِنِ جَنَّتِكَ وَسَيِّدِنَا مَالِكٍ وَصَلِّ عَلٰى الْكِرَامِ الْكَاتِبِـــيْنَ وَصَلِّ عَلٰى أَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِــيْنَ مِنْ أَهْلِ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأَرْضِيْنَ
اَللّٰهُمَّ آتِ أَهْلَ بَيْتِ نَبِّيِّكَ أَفْضَلَ مَاأَتَيْتَ أَحَدًا مِنْ أَهْلِ بُيُوْتِ الْـمُرْسَلِـيْنَ وَاجْزِ أَصْحَابَ نَبِيِّكَ أَفْضَلَ مَاجَزَيْتَ اَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِ الْـمُرْسَلِـيْنَ اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِلْمَؤْمِنِـــيْنَ وَالْـمُؤْمِنَاتِ وَالْـمُسْلِمِيْنَ وَالْـمُسْلِمَاتِ اْلأَحْيَآءِ مِنْـهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ وَاغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَ بِاْلإِيْمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلًّا لِلَّذِيْنَ آمَنُوْا رَبَّنَا إنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيْمٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى النَّبِيِّ الْهَاشِمِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهش وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْبَرِيَّــةِ صَلٰوةً تُرْضِيْكَ وَتُرْضِيْهِ وَتَرْضٰى بِـهَا عَنَّا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ كَــثْـيْرًا تَسْلِيْمَا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ جَزِيْلًا جَمِيْلًا دَائِمًا بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ مِلْءَ اْلفَضَآءِ وَعَدَدَ النُّجُوْمِ السَّمَآءِ صَلٰوةً تُوَازِنُ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأَرْضَ وَعَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا أَنْتَ خَالِقُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَـمِيْنَ إنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ إنِّى أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ 3× اَللّٰهُمَّ اسْتُرْنَا بِسَتْرِكَ الْجَمِيْلِ 3×
-﴿إبتداء ورد يوم الجمعة﴾-
اَللّٰهُمَّ إنِّى أسْأَلُكَ بِحَقِّكَ الْعَظِيْمِ وَبِحَقِّ نُوْرِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَبِحَقِّ عَرْشِكَ الْعَظِيْمِ وَبِمَا حَمَلَ كُرْسِيُّكَ مِنْ عَظَمَتِكَ وَجَلَالِكَ وَجَمَالِكَ وَبَـهَائِكَ وَقُدْرَتِكَ وَسُلْطَانِكَ وَبِحَقِّ أسْمَآئِكَ الْـمَخْزُوْنِ الْـمَكْنُوْنِ الَّتِى لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْـهَا أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ اَللّٰهُمَّ وَأَسْأَلُكَ بِاْلإِسْمِ الَّذِىْ وَضَعْتَهُ عَلٰى اللَّيْلِ فَأَظْلَمَ وَعَلٰى النَّـهَارِ فَاسْتَنَارَ وَعَلٰى السَّمٰوٰاتِ فَاسْقَلَّتْ وَعَلٰى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَعَلٰى الْجِبَالِ فَأَرْسَتْ وَعَلٰى الْبِحَارِ وَاْلأَوْدِيَةِ فَجَرَتْ وَعَلٰى اْلعُيُوْنِ فَنَبَعَتْ وَعَلٰى السَّحَابِ فَأَمْطَرَتْ وَنَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِاْلأَسْمَآءِ الْـمَكْـتُوْبَةِ فِى جَبْـهَـةِ سَيِّدِنَا إسْرَافِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الْـمَكْـتُوْبَةِ فِى جَبْـهَةِ سَيِّدِنَا جِبْرِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَعَلٰى الْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَّبِـــيْنَ وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِاْلأَسْمَآءِ الْـمَكْـتُوْبَةِ حَوْلَ الْعَرْشِ وَأَسْأَلُكَ بِاْلأَسْمَآءِ الْـمَكْـتُوْبَةِ حَوْلَ الْكُرْسِيِّ وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِاْلإِسْمِ الْـمَكْـتُوْبِ عَلٰى وَرَقِ الزَّيْتُوْنِ وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِاْلأَسْمَآءِ الْعِظَامِ الَّتِيْ سَمَّيْتَ بِـهَا نَفْسَكَ مَا عَلِمْتُ مِنْـهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ
إلى هنا ورد يوم الخميس – ويليه ورد يوم الجمعة
0 Response to "DALAIL KHOIROT 005 WIRID HARI KAMIS"
Post a Comment